الآيات القرآنية والأحاديث النبوية والنصوص الأدبية
الدروس والعبر | المفهوم | الآيات القرآنية / الأحاديث النبوية / النصوص الأدبية | |||
1. عَلَى الْوَالِدِ أَنْ يَنْصَحَ وَلَدَهُ وَيُرْشِدَهُ إِلَى التَّوْحِيْدِ. 2. الشُّكْرُ لِلْوَالِدَيْنِ عِبَارَةٌ عَنِ الْبِرِّ وَالإِحْسَانِ لَهُمَا وَتَقْدِيْمِ أَحْسَنِ الْخِدْمَاتِ إِلَيْهِمَا. 3. طَاعَةُ الْوَالِدَيْنِ وَاجِبَةٌ مَا لَمْ يَأْمُرُوا بِمَعْصِيَةٍ. 4. يُنَبِّئُ اللهُ الإِنْسَانَ فِي الآخِرَةِ عَلَى مَا عَمِلَ فِي الدُّنْيَا. |
| نَصِيْحَةُ لُقْمَانُ لابْنِهِ وإذ قال لقمان لإننه وهو يعظه يا بني لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم
| |||
1. الدُّنْيَا حُلْوَةٌ خَضِرَةٌ. 2. خَلَقَ اللهُ الإِنْسَانَ لِيَكُوْنَ خَلِيْفَةً فِي الأَرْضِ. 3. إِنَّ اللهَ سَيَنْظُرُ إِلَى أَعْمَالِ النَّاسِ فِي الدُّنْيَا. 4. وَمِنَ الْْمَفَاتِنِ الْكُبْرَى لِلرِّجَالِ النِّسَاءُ. |
| الإِنْسَانُ خَلِيْفَةُ اللهِ فِي الأَرْضِ عَنْ أَبِيْ سَعِيْدٍ الُخُدْرِيِّ، t، عَنِ النَّبِيِّ r قَالَ : إِنَّ الدُّنْيَا حُلْوَةٌ خَضِرَةٌ وَإِنَّ اللهَ مُسْتَخْلِفُكُمْ فِيْهَا فَيَنْظُرَ كَيْفَ تَعْمَلُوْنَ، فَاتَّقُوا الدُّنْيَا وَاتَّقُوا النِّسَاءَ، فَإِنَّ أَوَّلَ فِتْنًةِ بَنِي إِسْرَائِيْلَ فِي النِّسَاءِ. (رواه مسلم) | |||
1. الْعِلْمُ وَالثَّقَافَةُ هُمَا الزَّادُ الأَّوَّلُ لِلإِنْسَانِ فِي الْحَيَاةِ. 2. خِبْرَةُ الإِنْسَانِ مَحْدُوْدَةٌ إِلاَّ إِذَا تَعَلَّمَ مِنْ تَجَارُبِ الآخَرِيْنَ. 3. بَعْدَ أَنْ أَصْبَحَ الإِنْسَانُ رَجُلاً فَعَلَيْهِ أَنْ يَعْتَمِدَ عَلَى نَفْسِهِ دُوْنَ غَيْرِهِ. 4. فَتْرَةُ الشَّبَابِ لاَ تَتَكَرَّرُ فَلاَ تُضَيِّعْهَا. |
| | |||
1. عَلَيْنَا بِتَقْوَى اللهِ دَائِماً. 2. الاسْتِعْدَادُ لِلْمُسْتَقْبَلِ ضَرُوْرِيٌّ. 3. الإِنْسَانُ لاَ يَعْرِفُ مَصِيْرَهُ بَعْدَ الْمَوْتِ أَإِلَى الْجَنَّةِ أَمْ إِلَى النَّارِ. |
| رِسَالَةُ أَبِي الدَّرْدَاءِ إِلَى سَلْمَانَ الْفَارِسِي سَلاَمٌ عَلَيْكَ. أَمَّا بَعْدُ فَإِنَِي أُوْصِيْكَ بِتَقْوَى اللهِ، وَأَنْ تَأْخُذَ مِنْ صِحَّتِكَ لِسُقْمِكَ، وَمِنْ شَبَابِكَ لِهَرَمِكَ، وَمِنْ فَرَاغِكَ لِشُغْلِكَ، وَمِنْ حَيَاتِكَ لِمَوْتِكِ، وَمِنْ جَفَائِكَ لِمَوَدَّتِكَ، وَاْذُكْر حَيَاةً لاَ مَوْتَ فِيْهَا فِي إِحْدَى الْمَنْزِلَتَيْنِ، إِمَّا فِي النَّارِ، وَإِمَّا فِي الْْجَنَّةِ، فَإِنَّكَ لاَ تَدْرِيْ إِلَى أَيِّهِمَا تَصِيْرُ. | |||
1. الإِخْلاَصُ هُوَ أَسَاسُ الْعَمَلِ وَشَرْطٌ مِنْ شُرُوْطِ قَبُوْلِهِ عِنْدَ اللهِ. 2. الأَعْمَالُ الصَّالِحَةُ فِي الدُّنْيَا خَيْرُ زَادٍ لِلآخِرَةِ. 3. الاعْتِبَارُ بِمَنْ قَبْلَنَا طَرِيْقٌ مِنْ طُرُقِ النَّجَاحِ فِي الدُّنْيَا وَالْفَلاَحِ فِي الآخِرَةِ. |
| خُطْبَةٌ لأَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيْقِ t إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ لاَ يَقْبَلُ مِنَ الأَعْمَالِ إِلاَّ مَا أُرِيْدَ بِهَا وَجْهُهُ، فَأَرِيْدُوا اللهَ بِأَعْمَالِكُمْ وَاعْلَمُوا أَنَّ مَا أَخْلَصْتُمْ للهِ مِنْ أَعْمَالِكُمْ فَطَاعَةٌ أَتَيْتُمُوهَا، وَحَظٌّ ظَفِرْتُمْ بِهِ، وَضَرَائِبُ أَدَّيْتُمُوهَا، وَسُلَفٌ قَدَّمْتُمُوهَا، مِنْ أَيَّامٍ فَانِيَةٍ لأُخْرَى بَاقِيَةٍ، لِحِيْنِ فَقْرِكُمْ وَحَاجَتِكُمْ، اعْتَبِرُوا عِبَادَ اللهِ بِمَنْ مَاتَ مِنْكُمْ، وَتَفَكَّرُوا فِيْمَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ. | |||
1. يَنْبَغِي مُرَاعَاةُ الأَدَبِ أَثْنَاءَ الْكَلاَمِ. 2. الْحَيَاةُ بِلاَ ضَحِكٍ كَالطَّعَامِ بِلاَ مِلْحٍ. 3. الضَّحِكُ وَسِيْلَةٌ لِلْمُحَافَظَةِ عَلَى الصِّحَّةِ. |
| قِصَّةُ جُحَا اجْتَمَعَ جُحَا فِي أَحَدِ الأَيَّامِ بِشَخْصٍ لَمْ يَعْرِفْهُ مِنْ قَبْلُ، فَأَخَذَ جُحَا يُحَدِّثُهُ كَأَنَّهُمَا صَدِيْقَانِ قَدِيْمَانِ. وَلَمَّا أَرَادَ الرَّجُلُ أَنْ يَنْصَرِفَ سَأَلَهُ جُحَا : "لَوْ سَمَحْتَ يَا سَيِّدِي، إِنِّي لَمْ أَعْرِفْ حَضَرَتَكَ بَعْدُ، فَمَنْ أَنْتَ ؟ وَمَا اسْمُكَ ؟" قَالَ الرَّجُلُ : "وَكَيْفَ تُحَدِّثُنِي بِهَذِهِ الصَُوْرَةِ كَأَنَّ بَيْنَنَا مَعْرِفَةً سَابِقَةً ؟" فَقَالَ جُحَا : "لاَ تُؤَاخِذْنِي، فَقَدْ رَأَيْتُ مَلاَبِسَكَ مِثْلَ مَلاَبِسِيْ فَظَنَنْتُ أَنَّكَ أَنَا." | |||
1. يَجِبُ عَلَى جَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ فِي كُلِّ مَكَانٍ أَنْ يَشْعُرُوا بِأَنَّهُمْ كَالْجَسَدِ الْوَاحِدِ. 2. شِعَارُ الْمُسْلِمِيْنَ فِي وَحْدَتِهِمْ "قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ". 3. الْمُسْلِمُونَ سَوَاسِيَّةٌ. 4. كُلُّناَ عِبَادُ اللهِ وَلَهُ وَحْدَهُ نَعْبُدُ. |
| يَا أَخِي الْمُسْلِمَ يَا أَخِـي الْمُسْـلِمَ فِي * كُلِّ مَكَـانٍ وَبَلَـدْ أَنْتَ مِنِّـي وَأَنـَا مِنْـ * ـكَ كَرُوْحٍ وَجَسَدْ وَحْدَةٌ قَدْ شَـادَهَا اللـ * ـهُ أَضَـاءَتْ لِلأَبَدْ وَتَسَـامَتْ بِشِـعـَارِ * قُلْ هُـوَ اللهُ أَحَـدْ يَا أَخِي الْمُسْلِمَ وَالإِسْـ * ـلاَمُ دِيْـنٌ لِلإِلَـهْ فِي حِمَـاهُ قَدْ تَسَاوَى * كُلُّ فَـرْدٍ بِسِـوَاهْ فَـبِـلاَلٌ كَـعَلِـيٍّ * لَـيْسَ مِنْ فَرْقٍ تَرَاهْ كُـلُّـنَا لِلـهِ عَـبْدٌ * وَلَـهُ تَـعْنُو الْجِبَاهْ | |||
1. لاَ يَنْبَغِي لِلْمَرْءِ أَنْ يَيْأَسَ مِنْ رَحْمَةِ اللهِ وَلَوْ كَانَ مُذْنِباً. 2. لاَ يُخَلِّصُ الإِنْسَانَ مِنَ الْهُمُوْمِ وَالأَحْزَانِ إِلاَّ اللهُ. 3. عَلَى الْمُذْنِبِ أَنْ يَتَضَرَّعَ إِلَى اللهِ بِطَلَبِ الْمَغْفِرَةِ. |
| مُنَاجَاةُ مُذْنِبٍ إِنَّ جَلَّ ذَنْبِيْ عَنِ الْغُفْرَانِ، لِيْ أَمَلٌ * فِي اللهِ، يَجْعَلُنِي فِي خَيْرِ مُعْـتَصَمِ أُلْقِي رَجَائِي-إِذَا عَزَّ الْمُجِيْرُ-عَلَى * مُفَرِّجِ الْكُرْبِ فِي الدَّارَيْنِ وَالْغُمَمِ إِذَا خَفَضْتُ جَنَاحَ الـذُّلِّ أَسْـأَلُهُ * عِزَّ الشَّفَاعَةِ لَمْ أَسْأَلْ سِوَى أَمَمٍ وَإِنْ تَـقَدَّمَ ذُوْ تَـقْوَى بِصَـالِحَةٍ * قَدَّمْتُ بَيْنَ يَدَيْهِ عَـبْرَةَ النَّـدَمِ | |||
1. الْعُلَمَاءُ وَرَثَةُ الأَنْبِيَاءِ. 2. إِنَّ طَالِبَ الْعِلْمِ يَسْتَغْفِرُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَاءِ وَالأَرْضِ حَتَّى الْحِيْتَانُ فِي الْمَاءِ. 3. إِنَّ فَضْلَ الْعَالِمِ عَلَى الْعَابِدِ كَفَضْلِ الْقَمَرِ عَلَى سَائِرِ الْكَوَاكِبِ. |
| الْعِلْمُ طَرِيْقٌ إِلَى الْجَنَّةِ قَالَ رَسُوْلُ اللهِ r : مَنْ سَلَكَ طَرِيْقاً يَلْتَمِسُ فِيْهِ عِلْماً سَهَّلَ اللهُ طَرِيْقاً إِلَى الْجَنَّةِ، وَإِنَّ الْمَلاَئِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا رِضاً لِطَالِبِ الْعِلْمِ، وَإِنَّ طَالِبَ الْعِلْمِ يَسْتَغْفِرُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَاءِ وَالأَرْضِ، حَتَّى الْحِيْتَاُن فِي الْمَاءِ، وَإِنَّ فَضْلَ الْعَالِمِ عَلَى الْعَابِدِ كَفَضْلِ الْقَمَرِ عَلَى سَائِرِ الْكَوَاكِبِ. إِنَّ الْعُلَمَاءَ وَرَثَةُ الأَنْبِيَاءِ لَمْ يُوْرِثُوا دِيْنَاراً وَلاَ دِرْهَماً، إِنَّمَا وَرَّثُوا الْعِلْمَ، فَمَنْ أَخَذَهُ، أَخَذَ بِحَظٍّ وَافِرٍ. (سنن ابن ماجه) | |||
1. الأَمَلُ وَالأَمَانِيُّ الَعَالِيَةُ يَجِبُ أَنْ تَكُوْنَ فِي أَمْرٍ عَظِيْمٍ ذِيْ شَأْنٍ وَلَيْسَتْ فِي أَمْرٍ تَافِهٍ حَقِيْرٍ. 2. الشَّخْصُ الشُّجَاعُ الْحَكِيْمُ لاَ يُبَالِي بِالصُّعُوْبَاتِ لأَجْلِ نَيْلِ أَمْرٍ عَظِيْمٍ. 3. الْجَبَانُ يَجْعَلُ الْعَجْزَ عُذْراً لِلْهُرُوْبِ مِنَ الْمَسْؤُوْلِيَّاتِ. 4. التَّفْكِيْرُ الضَّعِيْفُ يُنْتِجُ الْفَهْمَ الْخَاطِئَ. |
| كُنْ شُجَاعاً إِذَا غَامَرْتَ فِي شَرَفٍ مَرُوْمٍ * فَلاَ تَقْنَعْ بِـمَا دُوْنَ النُّـجُوِْم فَطَعْمُ الْمَوْتِ فِي أَمْرٍ حَقِيْرٍ * كَطَعْمِ الْمَوْتِ فِي أَمْرٍ عَـظِيْمِ يَرَى الْجُبَنَاءُ أَنَّ الْعَجْزَ عَقْلٌ * وَتِلْكَ خَدِيْعَةُ الطَّبْعِ اللَّـئِيْمِ وَكُلُّ شَجَاعَةٍ فِي الْمَرْءِ تُغْنِي * وَلاَ مِثْلُ الشَّجَاعَةِ فِي الْحَكِيْمِ وَكَمْ مِنْ عَائِبٍ قَوْلاً صَحِيْحاً * وَآفَتُهُ مِنَ الْفَـهْمِ السَّـقِيْمِ وَلَكِنْ تَأْخُذُ الآذَانُ مِنْهُ * عَلَى قَدْرِ الْقَـرِيْحَةِ وَالْعُلُوْمِ | |||
1. إِقَامَةُ الصَّلاَةِ فِي خُشُوْعٍ وَتَذَلُّلٍ تُشْغِلُ الْمُؤْمِنَ مِنَ التَّفْكِيْرِ فِي الأُمُوْرِ التَّافِهَةِ. 2. مِنَ الْوَاجِبَاتِ عَلَى الأَغْنِيَاءِ الإِنْفَاقُ مِنْ أَمْوَالِهِمْ عَلَى الْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِيْنِ. 3. مِنْ أَخْلاَقِ الْمُؤْمِنِ الإِعْرَاضُ عَنِ اللَّهْوِ وَاللَّغْوِ. 4. لِكَيْ نَنْجُوْ مِنَ الْعُقُوْبَاتِ فِي الآخِرَةِ عَلَيْنَا أَنْ نُحَافِظَ عَلَى أَدَاءِ الْوَاجِبَاتِ الْمُكَلَّفَةِ عَلَيْنَا. |
| المفلحون في الدنيا والآخرة | |||
1. الْجِهَادُ لِلدِّفَاعِ عَنِ الْوَطَنِ مَطْلُوْبٌ وَوَاجِبٌ عَلَى أَبْنَاءِ الْوَطَنِ. 2. الْمَوْتُ لأَجْلِ الْوَطَنِ شَرَفٌ، فَلاَ دَاعِيَ لِخَوْفِ الْمَوْتِ لأَنَّهُ لاَزِمٌ لِكُلِّ حَيٍّ. 3. لاَ مَعْنَى لِلْحَيَاةِ لأَبْنَاءِ الْوَطَنِ فِي حِيْنِ تَعَرُّضِ الْوَطَنِ لِلْقَهْرِ وَالْحِرْمَانِ. |
| جُنْدِيٌّ يُنَاجِي وَطَنَهُ وَطَنِيْ دَعَـانِيْ لِلْجِهَادِ فَـلاَ أَنِّي * يَوْماً وَلاَ أَخْشَى أَشَدّ صِرَاعِ عَلاَمَ أَخْشَى الْمَوْتَ وَهُوَ مُـحَتَّمٌ * وَلَهُ وَإِنْ غَفَلَ الزَّمَانُ وِدَاعِ سَلِمَتْ بِلاَدِي فِي الْحَيَاةِ وَأَهْلُهَا * وَتَضِيْعُ مِنَّي الرُّوْحُ أَيَّ ضَيَاعِ لاَ خَيْرَ فِي عَيْشِ الذَّلِيْلِ فَكَفْكَفِيْ * كَمْ ضَيَّعَ الْقِطْعَانَ جُبْنُ الرَّاعِي حَسْبِيْ إِذَا مَا مِتُّ أَنِّـي مُقْتَـفٍ * آثَارَ كُلِّ مُجَـاهِدٍ وَشُـجَاعِ SPM 2005-SOALAN 4 | |||
1. مِنْ صِفَاتِ اللهِ أَنَّهُ جَمِيْلٌ وَهُوَ يُحِبُّ الْجَمَالَ وَيُحِبُّ مَنْ يَهْتَمُّ بِالْجَمَالِ فِي عَمَلِهِ. 2. مَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَهُ وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَراًّ يَرَهُ. 3. الشَّيْءُ الْمَسْمُوْحُ وَاضِحٌ وَالشَّيْءُ الْمَمْنُوْعُ وَاضِحٌ وَبَيْنَهُمَا أُمُوْرٌ مُتَشَابِهَاتٌ. |
| بَيْنَ الْجَمَالِ وَالْكِبْرِ عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ مَسْعُوْدِ قَالَ : قَالَ رَسُوْلُ اللهِ r لاَ يَدْخُلُ النَّارَ مَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ حَبَّةٍ مِنْ إِيْمَانٍ وَلاَ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ حَبَّةٍ مِنْ كِبْرٍ. فَقَالَ رَجُلٌ : يَا رَسُوْلَ اللهِ إِنّيْ لَيُعْجِبُنِيْ أَنْ يَكُوْنَ ثَوْبِيْ غَسِيْلاً وَرَأْسِيْ دَهِيْناً وَشِرَاكُ نَعْلِيْ جَدِيْداً وَذَكَرَ أَشْيَاءَ حَتَّى ذَكَرَ عِلاَقَةَ سَوْطِهِ أَفَمِنَ الْكِبْرِ ذَاكَ يَا رَسُوْلَ اللهِ، قَالَ : لاَ، ذَاكَ الْجَمَالُ إِنَّ اللهَ جَمِيْلٌ يُحِبُّ الْجَمَالَ وَلَكِنَّ الْكِبْرَ مَنْ سَفِهَ الْحَقَّ وَازْدَرَى النَّاسَ. (مسند أحمد) | |||
1. الْقُرْآنُ كِتَابٌ مُعْجِزٌ مُنَزَّلٌ مِنْ عِنْدِ اللهِ هُدًى لِلْعَالَمِيْنَ. 2. الإِنْسَانُ لاَ يَخْلُوْ عَنِ الْخَطَأِ فَاللهُ قَابِلُ تَوْبَةِ عِبَادِهِ وَلَكِنَّ عَذَابَهُ شَدِيْدٌ لِمَنْ عَصَى وَطَغَى. 3. إِنَّ فَضْلَ اللهِ وَاسِعٌ وَرَحْمَتَهُ لِعِبَادِهِ الطَّائِعِيْنَ الْمُمْتَثِلِيْنَ بِأَوَامِرِهِ وَالْمُجْتَنِبِيْنَ عَنْ نَوَاهِيْهِ. 4. |
| فضل الله وَإِذَا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً مِنْ بَعْدِ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُمْ إِذَا لَهُمْ مَكْرٌ فِي آَيَاتِنَا قُلِ اللَّهُ أَسْرَعُ مَكْرًا إِنَّ رُسُلَنَا يَكْتُبُونَ مَا تَمْكُرُونَ (21) هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ حَتَّى إِذَا كُنْتُمْ فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِمْ بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ وَفَرِحُوا بِهَا جَاءَتْهَا رِيحٌ عَاصِفٌ وَجَاءَهُمُ الْمَوْجُ مِنْ كُلِّ مَكَانٍ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ لَئِنْ أَنْجَيْتَنَا مِنْ هَذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ (22) فَلَمَّا أَنْجَاهُمْ إِذَا هُمْ يَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا بَغْيُكُمْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ مَتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ إِلَيْنَا مَرْجِعُكُمْ فَنُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (23) | |||
1. يَنْبَغِي لِلْمُسْلِمِيْنَ الابْتِعَادَ عَنِ الْجُلُوْسِ وَالتَّسَكُّعَاتِ فِي الشَّوَارِعِ. 2. يَجِبُ عَلَى الْمُسْلِمِ إِذَا جَلَسَ فِي الطَّرِيْقِ أَنْ : - يَغُضَّ الْبَصَرَ - يَكُفَّ الأَذَى - يَرُدَّ السَّلاَمَ - يَأْمُرَ بِالْمَعْرُوْفِ - يَنْهَى عَنِ الْمُنْكَرِ |
| حَقُّ الطَّرِيْقِ عَنْ أَبِي سَعِيْدِ الُخُدْرِي عَنِ النَّبِيِّ r قَالَ : إِيَّاكُمْ وَالْجُلُوْسَ فِي الطُّرُقَاتِ، قَالُوا يَا رَسُوْلَ اللهِ مَا لَنَا بُدٌّ مِنْ مَجَالِسِنَا نَتَحَدَّثُ فِيْهَا، قَالَ رَسُوْلَ اللهِ r : فَإِذَا أَبَيْتُمْ إِلاَّ الْمَجْلِسَ فَاعْطُوا الطَّرِيْقَ حَقَّهُ، قَالُوا وَمَا حَقُّهُ، قَالَ غَضُّ الْبَصَرِ وَكَفُّ الأَذَى وَرَدُّ السَّلاَمِ وَالأَمْرُ بِالْمَعْرُوْفِ وَالنَّهْيُ عَنِ الْمُنْكَرِ. (صحيح مسلم) | |||
1. عَلَيْنَا أَنْ نَكُوْنَ مِنَ الشَّاكِرِينَ. 2. نَشْكُرُ إِذَا نَجَحْنَا وَنَصْبِرُ إِذَا فَشِلْنَا. 3. لاَ يَأْمَنُ الْمُفْسِدُونَ الْمَاكِرُوْنَ مِنْ مَكْرِ اللهِ لأَنَّ اللهَ خَيْرُ الْمَاكِرِيْنَ. |
| الإِنْسَانُ بَيْنَ السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ | |||
1. الظُّلْمُ مَعْنَاهُ وَضْعُ الشَّيْءِ فِي غَيْرِ مَحَلِّهِ. 2. يَنْبَغِي لَنَا التَّجَنُّبُ عَنِ الظُّلْمِ. 3. مُسَاعَدَةُ الْمَظْلُوْمِ مَعْنَاهَا حِمَايَتُهُ عَنِ الظُّلْمِ. 4. مُسَاعَدَةُ الظَّالِمِ مَعْنَاهَا تَوْجِيْهُهُ إِلَى الطَّرِيْقِ الصَّحِيْحِ. 5. الشُّحُّ مَعْنَاهُ مَنْ بَخِلَ عَلَى نَفْسِهَِ. |
| الظلم والشح عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ أَنَّ رَسُوْلَ اللهِ r قَالَ : اتَّقُوا الظُّلْمَ فَإِنَّ الظُّلْمَ ظُلُمَاتٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَاتَّقُوا الشُّحَّ فَإِنَّ الشُّحَّ أَهْلُكَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ حَمَلَهُمْ عَلَى أَنْ سَفَكُوا دِمَاءَهُمْ وَاسْتَحَلُّوا مَحَارِمَهُمْ. (رواه مسلم) |